دائماً نحب أن نسافر أول الإجازة قبل الزحمة وكان لنا مانريد حيث كنّا نسبح بمفردنا ونادراً ماتجد أحد بجانبنا مما أعطانا حرية تامة كمنقبات
واستطعت السباحة ولله الحمد هذا العام في البحر بعكس العام الماضي حيث كان البحر الأساسي اللذي امامنا هائج وبه امواج عاتية لاتستطيع مبتدئة بالسباحة مثلي السباحة فيه
أما البحيرة فهي جزء من البحر محاط بالفلل لذا كان هادئاً ولأول مرة في حياتي أسبح وتسبح معي الأسماك واراها أمامي واسبح خلفها محاولة الإمساك بها
وقد تمتع الأولاد بصيد كميات كبيرة من السمك والجمبري على الشاطيء
وفي الأخير اصطادوا هذه الكبوريا أو أبو مقص كما نسميه نحن
وهذه صور من فيلا مارينا وهي كبيرة لإننا كنّا عائلتين
وهنا أمامنا البحيرة مباشرة
الشاطيء خااااالي إلا منّا .....روعة
المياه تشتغل لري العشب
هذه فيلتنا صورتها من أمام البحر وامامها طاولتنا التي نفطر عليها ونتمتع بشرب الشاي وقزقزة اللب
وهذا الإفطار
وهذا لمن يسبح من الأطفال
وردة تطفو على الماء
وبذا انتهينا من مارينا وذهبنا لــــ( غابات أفريكا سفاري )
وهي رحلة سفاري تتنقل بها بسيارتك داخل الغابة
و سعر دخول السيارة الصغيرة 150 جنيه والسيارة الكبيرة 300 جنيه
هذا مدخل الغابة
صورة من خارج البوابة المطل على الطريق
أول ماتدخل يستقبلك مباشرة النمر وهو كسول متمدد تحت الظل
وهنا وهو يتمطط بكسل ويمشي
ثم تمشي خلف الأسهم لتدلك على الطريق
اتبعوا الأنظمة والتعليمات لو سمحتم
ثم نقف أمام حيوانات اللاما
هنا يطعمها اولادنا
هنا وقفنا ونزلنا لنرى سيد قشطة
وهنا فتح فمه ليناوله اولادنا الطعام وقربت الجوال بأقصى مااستطيع لأصور داخل فمه
ثم أكملنا المسير بالسيارة ووقفنا عند النعامة والغزلان
وهنا ركب الأولاد على النعامة
النعامة اقتربت
وهنا الغزلان تجري خلفنا بحثاً عن طعام
وهنا الأسد وزوجته اللبوة مستمتعان بالإسترخاء
ثم فررنا من عنده واكملنا المسير
ثم توقفنا هنا لترتاح أعصابنا المشدودة من الأسود مع البغبغائات ذات الألوان الرائعة المبهجة
هنا الأولاد يضعونها على اكتافهم
ثم ادخلونا لمكان عدة امتار فقط فتحوا باب شبك حديد ودخلنا بالسيارات وكنّا سيارتين وأغلقوا علينا الباب وفتحوا باب آخر من حديد وهجم علينا جيش من القرود بمختلف الاحجام
وهجوم ضااااري على السيارات
وهنا طلعوا على سيارتنا واخذوا يفكوا مساحات السيارة والسائق يصرخ ونحن نضحك
وهنا على النافذة
واستطعت السباحة ولله الحمد هذا العام في البحر بعكس العام الماضي حيث كان البحر الأساسي اللذي امامنا هائج وبه امواج عاتية لاتستطيع مبتدئة بالسباحة مثلي السباحة فيه
أما البحيرة فهي جزء من البحر محاط بالفلل لذا كان هادئاً ولأول مرة في حياتي أسبح وتسبح معي الأسماك واراها أمامي واسبح خلفها محاولة الإمساك بها
وقد تمتع الأولاد بصيد كميات كبيرة من السمك والجمبري على الشاطيء
وفي الأخير اصطادوا هذه الكبوريا أو أبو مقص كما نسميه نحن
وهذه صور من فيلا مارينا وهي كبيرة لإننا كنّا عائلتين
وهنا أمامنا البحيرة مباشرة
الشاطيء خااااالي إلا منّا .....روعة
المياه تشتغل لري العشب
هذه فيلتنا صورتها من أمام البحر وامامها طاولتنا التي نفطر عليها ونتمتع بشرب الشاي وقزقزة اللب
وهذا الإفطار
وهذا لمن يسبح من الأطفال
وردة تطفو على الماء
وبذا انتهينا من مارينا وذهبنا لــــ( غابات أفريكا سفاري )
وهي رحلة سفاري تتنقل بها بسيارتك داخل الغابة
و سعر دخول السيارة الصغيرة 150 جنيه والسيارة الكبيرة 300 جنيه
هذا مدخل الغابة
صورة من خارج البوابة المطل على الطريق
أول ماتدخل يستقبلك مباشرة النمر وهو كسول متمدد تحت الظل
وهنا وهو يتمطط بكسل ويمشي
ثم تمشي خلف الأسهم لتدلك على الطريق
اتبعوا الأنظمة والتعليمات لو سمحتم
ثم نقف أمام حيوانات اللاما
هنا يطعمها اولادنا
هنا وقفنا ونزلنا لنرى سيد قشطة
وهنا فتح فمه ليناوله اولادنا الطعام وقربت الجوال بأقصى مااستطيع لأصور داخل فمه
ثم أكملنا المسير بالسيارة ووقفنا عند النعامة والغزلان
وهنا ركب الأولاد على النعامة
النعامة اقتربت
وهنا الغزلان تجري خلفنا بحثاً عن طعام
وهنا الأسد وزوجته اللبوة مستمتعان بالإسترخاء
ثم فررنا من عنده واكملنا المسير
ثم توقفنا هنا لترتاح أعصابنا المشدودة من الأسود مع البغبغائات ذات الألوان الرائعة المبهجة
هنا الأولاد يضعونها على اكتافهم
ثم ادخلونا لمكان عدة امتار فقط فتحوا باب شبك حديد ودخلنا بالسيارات وكنّا سيارتين وأغلقوا علينا الباب وفتحوا باب آخر من حديد وهجم علينا جيش من القرود بمختلف الاحجام
وهجوم ضااااري على السيارات
وهنا طلعوا على سيارتنا واخذوا يفكوا مساحات السيارة والسائق يصرخ ونحن نضحك
وهنا على النافذة